الخميس، 8 أبريل 2010

رسالة الي أمي

أماه......
الصغير ابنك قد كبر......
لم يعد يبكي....
لم يعد يطلب الحلوى....
لم يعد يتعثر في خطواته...........
لم يعد يجري ويلعب......
لم يعد طفلا.......
أماه....ابنك قد كبر.....
يخيط الشيب رأسه.....
يغلفه صمته......
يذوب في الفكر.......
يحتوي الكتب.....
يذوب فيها من السهر.....
أماه.....تربتين علي ظهره....
تقبلينه بين عينيه.....
دعواتك أماه في خطواته....
في كلماته....
تمرح في بسمته.....
تناجي طموح أيامه....
أماه....ابنك قد كبر....
يدق باب الحياة....
يعزف علي قيثارة الزمان....
يسافر....يغترب
بين الحين والحين يدق بابك......
يسمع دعائك.....
يقبل يديك....
يودعك إلي بلد جديد....
أماه.....الكبير لم يزل في عينيك هو الصغير.....
يحتاج الدفأ....الحنان....
يحتاجك أماه......
أن تكوني له مع الحياة ........حياه

السبت، 8 أغسطس 2009

منمنمــات 2

المال ...يتعوض ...وحيتعوض ...لكن ...المعانى النبيله ....لايمكن ...نعويضها ...انه درس للكبار ...الصغار.....

دولاب الملابس ...صوره ...خاصه جدا ...لترمومتر ...الحاله النفسيه ...للأنسان ...صعودا ...وهبوطا ....طريقة الارتداء ....وحتى الالوان ....

الحب ...بلامرآه ...ولكن له بصر وبصيره ....أقوى من كل المرايا ....اذا ...توافقت الرؤيه ....مع الاحساس الداخلى ...والخارجى ....

الحب ..لغة التواصل ...مع الآخرين ....ومتعة التعبير...عن مشاعرالحب ......أن تستمتع.... بضحكة طفل ...بمسح ...دمعة مسن ...أن.. تربت ..على يتيم ....أن تدعو لمريض ...أن تقرج كرب المكروبين ....أت تدعو ...فيستجاب لك ....

أدب الحوار ...أن تفكر بصوت مرتفع ....على ...تردد ...واحد حصريا...على أثير التفاهم ....

الحركه .....دليل الحياه ....بدونها ....تتيبس المشاعر ...ويعانى ...الانسان .... من الهشاشه ..... بدلا ...ز من البشاشه ....

العتاب ..والنقد ...فن ...لايجيده الكثيرين ....لابد من اختيارالوقت ...والمكان المناسبين ...ونوعية المتلقى ...وبحب وحياء شديدين ...حتى لانجرح ...شعور الآخرين ....

فى مقوله .,.شهيره .... للخليفه العادل عمر بن الخطاب ....أحب الناس الى . ...من أهدى الى عيوبى ....

الشهامه ...الرجوله ....سلوك انسانى .... مصرى أصيل....يكاد يضيع ...وسط زحام سلوكيات وافده ...يحتاج منا الى اصرار ....على تفعيله ... فى مننظومة حياتنا .....

لغة الزهور ....أتمنى ...أن نجيدالتعامل بها ....حب ...ذوق ...شياكه .....

اذا .....تعود الأبناء على الكتاب ...كغذاء ..للروح ....قل احتياجهم للحلوى ...نوع من الريجيم الغذائى ...وزيادة الوزن الثقافى ....

الولد....أمان ...البنت ...حنان ....وحب وسلام ...ربنا يبارك ..فيهم ...

همســات

الشعور بالرضا الداخلى ....يجعل كل ما حولنا ...ممتع ...بنسب متفاوته ...اطمئنان على الأبناء ...ومستقبلهم ...شعور أكثر امتاعا ....والحياه مستمرة ...ومتواصله ....يغلفها ...انشغالنا بالأمل والطموح ....

عندما نفقد احساسنا....بالانشغال...والاهتمام بشئ ما ...مهما اعتبره الآخرون ...صغيرا ...نفقد التواصل ...بين الحاضر والمستقبل ...لابد أن يكون الهدف الذى ننشغل به ...واضحا ...رغم تفاوت طموحاتنا ... ...

البال ...مشغول دائما ...بالاطمئنان على الأولاد ...وأمل ..فى حج بيت الله ....مع كل أفراد أسرتى.....

الطيبون ...للطيبات ....الاختيار ...صادف أهله ...والحمد لله....على نعمه الزوجه والأولاد

الجفاف العاطفى ...اختلال ...فى منظومة ...الحب ...بين الرجل والمرأه ....تحتاج كل فتره ...الى ..جرعه ...اضافيه من الحب ....والحنان ...مع استعادة ... ذكريات الزمن الجميل ..... ...

بين الزوج ...والزوجه ....منظومه حب .....وتعاون .لتتواصل... سيمفونية الحياه ....ولا يمنع ...أن يتبادلا مقولة...طلباتك ...أوامر ...قولا وعملا ....

الحياء والخجل ......تعبير راقي .....عن أخلاق نبيلة .....وقوة...ايمان داخلي...لنفس أكثر اطمئنانا.....أمام سلوكيات أخري ....أقل انضباطا.....

الحياء ...والخجل ...توأم ...لايمان قوي ...وسمو أخلاق ...قد يعتبره الآخرون ....ضعفا ...رغم قوته ....سلوك.... قد نفتقده ...لبعض الوقت.... لكنه ...بداخلنا طول الوقت....

كن ...كالنخيل ...يرمى بحجر ...فيلقى بالثمر .....احساس ممتع ...أن تقدم ...يد العون ...لمحتاج ..مهما كانت ...هذه المعاونه.... بسيطه ....فهى...لاتقدر بمال...عند المحتاج اليها ...ابدأ ...ولن تندم ....أبدا

الجمعة، 7 أغسطس 2009

تأمـلات مصرية

سنة ...2050...أدام الله عليكم الصحه والعافيه ....سيكون هناك ممثل اعتبارى ...لكل أسره ...يمثلها ...ويتحرك نيابه ...عنها ...الشوارع فاضيه ...المواصلات خاليه ..الزهور تملأ .... كل الأماكن ...مصر ...مدينه فاضل ه ...يالا نحلم ...بواقع ..ومستقبل.... أكثر اشراقا ...

ياه ....أنا مصرى ...شعور خاص جدا ....يملا ... النفس...بالشموخ ...وأشعر ...أن قامتى ...تطول ..تلامس السماء ...وكأن ...جينات آلاف السنين ...تعبر عن نفسها ....بعبق التاريخ ....وحضارة الماضى ....والأمل في المستقبل ....

عندما تكتمل .....منظومة التكافل الاجتماعى ....يمكن تدريجيا ...الوصول الى أسرة صغيره ...فى العدد كبيرة بأدائها....فى مجيمع ..يوفر لها..... كل احتياجاتها....كواقع ...وكمستقبل....

زمان...عندما..كنا نذهب للطبيب ...كان لابد من الاستحمام ...أولا ....ثم ...ارتداء ملابس داخليه ...وخارجيه ...نظيفه...وجديده ....ربما نرتديها لأول مره ...اما الأن ...فنحن ...نعانى .... من انعدام النظافه الشخصيه.... عند الكشف علىالمرضى ...على كافة المستويات.....

نحتاج ..الى ثقافه ...رياضيه ...تحترم الخصم ...بعيدا عن المغلاه فى تصرفات ...غير منضبطه ....بين الفوز ...والخساره ....

حماتـي

حماتى...أمى..زوجتى...ابنتى ...أختى ...قلب بُكسب ..بكل الحب قلوبنا...دون أي مجهود منا ...لاكتساب ..محبته ...ووده

عندما ترى حماتى ...وهى أم ثانيه لنا ...أن ...ابنتها سعيده ...وفى أيد أمينه ....فكلنا ...أسره واحده ......بقلب واحد ....ينبض بالحب ...

اعتقد ...فى هذه الايام ....الحماه ...هى اللتى تحاول كسب قلب ...زوج ابنتها ...وليس العكس ...تجربه خاصه

منمنمـــات 1

قديما...يقال الوقت من ذهب....ربما كان هذا تقييمه المادى ....لكن...نحن ...نضيعه بسهوله دون وجود أجنده ...يوميه ...شهريه .....سنويه ...لاستثماره ...فيما يفيد...فكل أعمالنا ...ننجزها ..فى الدقائق ..وربما الثوانى الاخيره ...رغم علمنا المسبق بمواعيدها ......لشهور سابقه ....وتصيبنا الدهشه ...عندما يلتزم الاخرون بها...رغم أننا أصحاب الفيمتو ثانيه...

الوقت ..يتسرب من بين أيدينا ....لاندركه ....الافى الثوانى الاخيره ...لاقلاع طائره ...لنقديم مستندات هامه ....لدفع فاتوره ....لمقابله هامه ....وفى كل مره ....نبرر ذلك....بحجج واهيه ....دون حتى اعتذار ....استغلال الوقت ......ثقافه.... ومنظومه حياه ...لانجيد...استثمارها أو التعامل معها ...أغلب الوقت

هل لنا أن نشغل أنفسنا .... ...بتحقيق ....بعض أحلام الأخرين ...البسيطهمن حولنا....ذكاه وشكر عن طموحات ..وأحلام....حققناها ..

مايقدمه الانسان ..لأخيه الانسان...خصوصا..فى ظروفه الصعبه ....رصيد من عمل الخير ...سيجده ...يوما ما ...ما دام.... النيه خالصه فى الأداء ...والعمل ....

المخ البشرى واحد ...كوظيفه فسيولوجيه...يعبر ..بعقل المرأه أو الرجل ....ربما يحكم تصرفاته وانفعالاته ...خبرة الأيام ....تكسوه سلوكيات المرأه ...الرومانسيه دائما ...وعقلانيه الرجل أغلب الوقت ....

الانسان ...مجموعه من المشاعر ...والانقعالات ....المنضبطه ...أغلب الوقت ....بالدين ...بالمجتمع ...بالثقافه ....وأحيانا...تخرج عن اطارها..عندما ..تزداد حميميه المشاعر ...هبوطا ...وصعودا ....

بالتأكيد ..هناك قسمه ونصيب... نصنعه .... بالاصرار ...على ترويض الواقع ....للوصول لمانتمنى ....وارضاء غرور النفس ....والحمد لله ... ....

يقول المثل الانجليزى ...صوب سهامك ...نحو ..النجم ...عسى أن تصيب ...أعلى المدخنه ....الحلم ...أمل..وتفاؤل .....ورغبه فى حياه ...مملؤه بطموح بلا حدود .... ..

أن تقرأ من أمامك ....من أول انطباع ...لغه يصعب على الكثيرين ...اجادتها ...تحتاج الى تواصل ...بحب وشفافيه مع الآخرين ....بعدها ...ربما ...يكون ...الانطباع الأول ....صادقا

ياه......أخيرا ...اكتشفنا ...أن هناك معانى أصيله ...غير معروضه للبيع ...والوسطاء يمتنعون ....

السبت، 4 أبريل 2009

ذكريـت قديمـة .......

....... كأن يأتى فى الصباح الباكر ... على عجلة قديمة ... لم يعد لها لون يميزها .... وبهدوء شديد ..... يبدأ فى فتح أبواب الورشة العتيقة ..... أو " المبروكة " ... كما كان يسميها .... ويعلق المفاتيح .... على مسمار بعينه ... ثم يفتح الراديو ..... على قرآن الصباح .... ويبدأ الصبية الصغار .... يتوافدون .... واحداً تلو الآخر ... وكل منهم .... يعرف دوره تماماً ... فى ترتيب ورشتهم .... ثم يقومون بالتنظيف أمام الورشة .... بل الشارع ..... ثم يقومون برش المياه ... أمام الورشة ...... وصوت القرآن الكريم يعطى إحساس ..... بيوم .... كله خير .... ويبدأ كل منهم مزاولة .... عمله بعد تناول الافطار .... وغالباً ما يتجمع أصحاب الورش بنفس الشارع .... لتناول الافطار .... وشرب الشاى معاً .... فى ود وتكافل ..... له عبق خاص .... ويسير اليوم فى هدوء ..... يتخلله مناقشات أغلبها سياسية ...... والكل يمسك بيده .... جريدته المفضلة ثم يذهب كل منهم للغذاء .... ويترك محله ... تحت رعاية جاره .... حتى يعود ... وبعضهم ... يتناول غذاءه ..... بالمحل أو الورشة .... بعد أن يرسل أحد الصغار .... " العمود" .... بما لذ وطاب ..... وينتهى اليوم ..... بعد أن يقوم الصبيه الصغار ..... بالتنظيف مرة أخرى داخل وخارج الورشة ..... والشارع ..... ثم ينصرفون والكل يطمئن على جاره .... ليبدا يوم جديد ..... أما الآن .... فترى ..... كميات كبيرة من الزبالة .... ومخلفات الورش .... تملأ الشوارع ..... تكاد تتعثر فيها للدخول للمحل أو الورشة ويتراكم بعضها يوماً فوق يوم ..... لتصبح من معالم الشوارع .... وتسمع أجهزة الكاسيت " والهاى فاى " والاستريو بأصوت عاليه.... لا يكاد البائع أو صاحب المحل يسمع ما يطلب منه .... ويبقى الاهم ... الود والتكافل فى التعامل الانسانى اليومى .... بدأ ... يختفي رويداً رويداً ... بدأت الاصوات تعلو ..... والمشاجرات تتزايد .... ولا تجد من يعمل له خاطر ... أو حساب .... ويبدو الجميع فى وضع متحفز .... وعدوانى ..... يتجدد يوماً بعد يوم ... ويتزايد ... إذا بدأ فى الأفق ... هدوء أو كساد تجارى .... وألمح الصورة القديمة بذكرياتها .... وعبق الزمن .... جزء من سلوك وتاريخ .... قد لايعود مرة أخرى .....

السبت، 28 مارس 2009

إنتفاضة ... للذكرى ....

وتسقط سواعد أطفال مرفوعة ...

ببنادق منزوعه من خشب الاشجار ...

وتهدأ صرخات وليد .....

بوشم رصاص غداًر .....

ويبتسم القاتل نشوان ...

للون الخنجر بدم الاطفال ....

ويختنق الوطن المسلوب ...

بعبرات دم مسكوب ...

ويتمزق علم الاشبال ...

بمعسكر تل الثوار ..

ويغوص القلب ....

بأديم الارض ...

وتأتى الابناء ...

الوطن هناك ...

بلا أبناء ...

كل الاشبال ...

عادوا للأرض ...

أديم الارض ....

.......     .......

الخميس، 26 مارس 2009

التمرد علي السكون ..

تلاصقت ...... تجاورت ...

كل الرفات ....امتزجت ...

عفونه المكان ...

تنبه الاموات ...

تململت ... نفضت الموت ..

مزقت ... ممزقات الاكفان ...

تحركت فى شحوب ...

تحركت العظام ...

تلفتت الجماجم ....

تشكلت من جديد .......

هياكل الاجساد ...

بالموت تجمعت ...

اختارت .. تخيرت ...

ثائراً كبيراً ....

بلا روح ... بعثت ......

دفعته فوقها ...

شكي من الزحام ....

كادت روحة تعود اليه ...

شجعته بقاياه ....

ألا يستكين ....

فى قبر دفين ...

إستجلب الحياة ...

حاول الصراخ ...

إستعدت الايادى ...

لرجع الصدي .. للهتاف ...

إقتربت ..... إرتطمت .....

تهشمت العظام ...

والقائد الكبير .....

ذهب صوته مع الحياة ...

بصوت الرفات .... صمت ...

تقهقر للقاع ....

إشتقر بلا ترتيب ..

كأعواد الهشيم ...

.....   .......

وتفتت الثائرون .....

وانفض الزحام ..

بلا صوت كلام ...

وعادت العظام .....

تودع الجماجم ..

وعاد الزحام ...

يكاد يعيد الحياة ....

فى قبو دفين .....

تمرد على السكون .......

.......         ....... 

تأمـلات !!


* دخلت أحد المصالح الحكومية ... فوجدت مكتباً فخماً فى إحدى صالات المصلحة ... ونظيف  للغاية ... ويجلس عليه رجل فى حوالى الخمسين من عمره وبين يديه دوسيه أنيق ... وفى يده قلم أكثر أناقة ..... يكتب به باهتمام بالغ .... اقتربت أكثر لأرى سبب هذا الإهتمام ... إنه يسجل مشروبات وطلبات الموظيفين .... إنه أحد عمال البوفية !!!

 

* لو شاءت الظروف ... ونزلت من بيتك مبكراً ... مصطحباً أطفالك الصغار لمدارسهم ... لوجدت نفسك .... وكأنك لاعب أكروبات فى السيرك ... تنتقل بسرعة بين الرصيف ونهر الشارع ... وبالعكس وتجد نفسك تقف لتردد بصوت خفيض ... ماذا يحدث فى الشارع .... فترة دخول المدراس .... وأين ؟ ....... وأين ؟؟

 ... أطفال لم يتجاوز أكبرهم الخامسة عشرة من عمره .. يقودون سيارات ملاكى- كبيرة - برعونه وعدم خبرة واضحين .... لا أحد يقول كيف يحدث هذا .... ولاأحد ... لمجرد إثبات التواجد ... أن يطلب منهم ... رخصة قيادة أو رخصة سيارة ... وتسير الأمور في الشارع ... لحظة دخول المدارس ... فقط ... بالستر ..... ودعاء الوالدين !! ..

 

* فرملة سريعة وعنيفة .. ثم وقفت السيارة الأنيقة الفارهة ... أمام مجموعة من الحواجز المرورية ..... تمنع السيارات من المرور حتى يتم إستكمال رصف الطريق ... الإسفلت لايزال طرياً ..... وعبارات ممنوع تظهر واضحة ... والحواجز أكثر وضوحاً .... وينزل بهدوء صاحب السيارة ... ويزيل الحواجز بهدوء شديد ... ويعود لسيارته .... وينطلق بها فى الطريق الذى لم يتم بعد ..... وبكل هدوء !! ..

 

* تدمع عيناى دون أن أدرى حين أرى طفل أو طفلة ... وهناك تشوه ما ... يعوق حركته ... إن شباب وحيوية أبناؤنا ثروة لنا .. على كل أسرة ... أب ... أم ... أن يهتم بعلاج هذه الإعاقة حتى لو كانت بسيطة إن ذلك يخفف كثيراً مما سوف يعانية صاحب هذه الإعاقة مستقبلاً ... إنها مجرد نصيحة ...

 

* أصبح عدد الموظيفين فى المصالح الحكومية ... أكثر من عدد الكراسى الموجودة حول مكاتب هذه المصالح ... يحتاج الأمر لإحصائية ...

 

* الحنان الزائد ... مع الخوف الشديد .... من الآباء على الأبناء ....أفقدهم حب المغامرة .... وإذا فقد الشباب المغامرة .... فقد الكثير .... والكثير جداً ....

 

* العامل البسيط فى بلدى بسيط للغاية ..... فى تبسيطه للحياة .... يعيشها .... ويحياها بحب كبير ورضاء أكبر ....

* من حق الآخرين علينا ... أن نحتفظ لهم بمكانتهم واحترامهم ... مادامت معاملاتنا معهم تتم أمام الاخرين ... أمام عندما تجمعنا بهم لاحظات الأخوة والصداقة ... ومشوار العمر ... فمن المستحب أن ننحى الرسميات بعيداً لبعض الوقت ...

 

* الغربة ..... نوع من الحنان ..... نكتشفه بداخلنا .... يثير فينا حب ... كدنا أن نفقده ....